في العمق: تحقيقات وقضايا
عاش السوريون 46 عاماً تحت سيف العقوبات الأميركية، وسيسمح رفعها الجزئي حالياً بإطلاق جهود التخطيط والإعمار فيما لا تزال عقبات كثيرة بينها الحاجة لتصويت الكونغرس.
يكشف «متحف سجون داعش» بالأسماء والأرقام والروايات الفردية مقتل أكثر من 820 شخصاً من عشيرة واحدة والمعروفة بـ «مجزرة الشعيطات» على يد «داعش» في دير الزور.
"سرايا أنصار السنة" أحدث التنظيمات التي أطلقت خطابًا متشدداً وتبنت عملية أوقعت أكثر من عشرة قتلى مدنيين هددّت كافة المحافظات السورية ومدينة طرابلس اللبنانية.
أحدثت مبادرة «تركيا خالية من الإرهاب» التي أطلقها رئيس حزب الحركة القومية دولت بهشلي، صدمة قوية وتركت شرخاً عميقاً في صفوف القوميين
بات «الحذر والترقب» من أبرز العناوين بعدما أعلن حزب العمال الكردستاني قراره حل نفسه وإلقاء أسلحته استجابة لنداء مؤسسه عبد الله أوجلان
تلاقت اهتمامات الإدارة الأميركية مع السيطرة على الجامعات ومنع الحركات المناهضة لإسرائيل واستهداف المغتربين، وسريعاً بدأ التضييق والمراقبة و«الوصاية الأكاديمية».
يشكّل المطلب الأميركي بمغادرة المقاتلين الأجانب الأراضي السورية تحدياً كبيراً للإدارة السورية الجديدة برئاسة أحمد الشرع.
«لم نُهزم في سوريا وحققنا كل أهدافنا»، عبارة قالها وكررها بوتين منذ سقوط الأسد؛ تفادياً للإقرار بأن روسيا تقف إلى جانب إيران في معسكر الخاسرين المباشرين.
يعترف الأوروبيون بأن التغيير في سوريا كان مفاجئاً لأجهزة المخابرات، لكنهم اليوم منشغلون بمصير التحول في هذا البلد الذي يرون الأمل فيه «معلقاً بخيط».
أثار سقوط نظام الأسد آمالاً كبيرة بمستقبل أفضل لسوريا. فما التقييم السياسي للسلطة الحاكمة الجديدة برئاسة أحمد الشرع وحلفائه بعد 100 يوم في الحكم؟
لم ترد أنقرة بشكل رسمي بعد على مبادرة عبد الله أوجلان، بل أطلقت حملة عسكرية استهدفت مواقع حزبه شمال العراق، مفضلة التوصل إلى اتفاقات سلام بـ«التجزئة».
لا تتدخل إيران في تفاصيل الانتخابات العراقية لتفادي استفزاز الرئيس الأميركي دونالد ترمب، لكنها تحتفظ بخطة بديلة لنفوذها في بغداد.
يشكل «داعش» تهديداً جدياً لأمن سوريا ومستقبلها وقد توجَّه بآخر إصدار له للرئيس السوري أحمد الشرع مباشرة، محذراً إياه من الانضمام إلى التحالف الدولي ضد الإرهاب.
تشكِّل قضية الحدود السورية مع دول الجوار المعبر الأول لصياغة علاقة سياسية وأمنية بين دمشق ومحيطها، وهي في الوقت نفسه حاجز مفخَّخ بكثير من رواسب النظام السابق.
«13 نيسان» 1975 في عيون 13 شاهداً شاركوا ذكريات الحرب وأفظع ما اختبروا خلالها من مواقف.
بدأت القصة حين حوّل النظام السوري السابق أقراص الكبتاغون (وهو مخدّر صناعي مكوّن من مادتي الأمفيتامين والثيوفيلين) إلى «عملةٍ دمويةٍ».
أكدت مصادر «حماس» لـ«الشرق الأوسط» أن الحركة طرحت بالفعل هذه الفكرة، ليس لعشر سنوات فقط، بل أكثر، وهي ليست فكرة جديدة وإنما ظروفها تغيرت بعد حرب 7 أكتوبر.
خلال مراحل صعودها وصولاً إلى معركة «ردع العدوان» وصلت «هيئة تحرير الشام» وقائدها «أبو محمد الجولاني» إلى حكم سوريا الجديدة برئاسة أحمد الشرع. فكيف كان التحول؟
في حادثةٍ هزّت السويد وأدخلتها في دوامةٍ من الأسئلة الصعبة حول مستقبل الهجرة والأمان الاجتماعي لقي 11 شخصاً من المهاجرين مصرعهم وسط مخاوف من طمس دوافع الجاني.
اصطبغت علاقة الإدارة السورية الجديدة بالقوى الفاعلة في محافظة السويداء، معقل الطائفة الدرزية، بطابع غلبت عليه حالة من الشد والجذب، والتصعيد في مقابل تصعيد مضاد.
اغتراب وفجوة كبيرة تكشفا فجأة للسوريين بين من سكنوا مناطق النظام وأبناء محافظة إدلب التي أطلق عليها اسم "مناطق المحرر"، وكان محظوراً عليهم التواصل ولو هاتفياً.
«الشرق الأوسط» تدخل مخيم جنين في رحلة محفوفة بالمخاطر، وترصد واقع الحال فيما طائرات «الدرون» الإسرائيلية التي يسميها الفلسطينيون «زنانات» تحلق بلا انقطاع.
نهاية يناير الفائت، ومن دون مقدمات، أعلن «حراس الدين»، الفرع السوري لتنظيم «القاعدة»، حلّ نفسه. لكن هل لا يزال لـ«القاعدة» وجود في سوريا؟ وما أهمية التوقيت؟
مع إصدار «داعش» بياناً يهاجم فيه الحكومة السورية الجديدة ويتوعدها إذا «حادت عن طريق الصواب» تتزايد المخاوف من أن يعيد التنظيم فرض نفسه على المشهد السياسي والأمني.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة